مبادرة تحفيز الحلول الرقمية الأساسية
للمنشآت الصناعية

تحفيز اعتماد الحلول الرقمية الأساسية على مستوى المنشآت الصناعية، وتشجيعها
نحو رقمنة أعمالها وأنشطتها وضبط إدارة جودة التصنيع، عبر استخدام حلول تخطيط موارد المنشأة (ERP)...

النزول للأسفل

نبذة عن المبادرة

تحفيز الحلول الرقمية الأساسية للمنشآت الصناعية

تحفيز اعتماد الحلول الرقمية الأساسية على مستوى المنشآت الصناعية، وتشجيعها نحو رقمنة أعمالها وأنشطتها وضبط إدارة جودة التصنيع، عبر استخدام حلول تخطيط موارد المنشأة (ERP)، عبر التعاون مع مزوّدي حلول تقنية المعلومات لاستحداث وتحزيم حلول البرمجيات العامة باستخدام المصدر المفتوح.

أهداف المبادرة

  1. تحفيز الحلول الرقمية الأساسية في المنشآت الصناعية.
  2. تنمية وتمكين الحلول الرقمية الأساسية في المنشآت الصناعية.
  3. تنمية القدرات والكفاءات وتوليد فرص عمل وافرة للكوادر السعودية.
  4. تحفيز تبني خدمات ومنتجات المصدر المفتوح في القطاع الصناعي

النظام المقترح

  1. بناء النظام اعتمادا على البرمجيات المفتوحة المصدر (Open source).
  2. تمكين المنشآت من تفعيل او تنشيط الوحدات البرمجية التي تحتاجها فقط
  3. تقوم هيكلية النظام على القدرة من إضافة أي وظائف او التعديل على الوظائف الموجودة
  4. توفير الأدوات والتقنيات اللازمة التي تمكن المنشآت من تصميم التقارير والنماذج حسب متطلباتها.
  5. توفير بيئة امنة للنظام تحقق معايير الامن السيبراني ومعايير الايزو

حاضني المبادرة

  1. وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات
  2. الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية (مدن)
  3. شركة صلني لتقنية المعلومات

الأسئلة والأجوبة (Q&A)

أنت تسأل و نحن نجيب

أنظمة تخطيط موارد المنشأة (ERP) هي فئة من برامج إدارة الأعمال - عادة ما تكون عبارة عن مجموعة من التطبيقات المتكاملة - يمكن المنشأة استخدامها لجمع وتخزين وإدارة وتفسير البيانات الناتجة من الأنشطة التجارية العديدة للمنشأة. يوفر نظام تخطيط موارد المنشأة (ERP) نظرة متكاملة ومتواصلة لأنظمة العمل الأساسية وذلك باستخدام قواعد البيانات المشتركة common databases التي يتم ادارتها بواسطة نظام إدارة قواعد البيانات databases management system. تراقب أنظمة تخطيط موارد المنشأة (ERP)، موارد الأعمال business ressources مثل (النقدية، المواد الخام، والمقدرة الإنتاجية) وكذلك تراقب أنظمة تخطيط موارد المنشأة، الالتزامات التجارية مثل (طلبات العملاء وأوامر الشراء وكشوف المرتبات ...). تقوم التطبيقات التي يتكون منها أنظمة تخطيط موارد المنشأة (ERP) بمشاركة البيانات بين إدارات المنشأة المختلفة مثل (التصنيع، المشتريات، المبيعات، والحسابات، وما إلى ذلك)، وتسهيل تدفق المعلومات فيما بينها، كما انها تعمل على إدارة العلاقات مع أصحاب المصلحة الخارجيين (العملاء، الموردين ...). يدمج نظام تخطيط موارد المنشأة (ERP) الأنظمة المتنوعة داخل المنشأة، ويسهل تسجيل المعاملات Transactions على هذا النظام بشكل خالي من الأخطاء، وبالتالي تعزيز من كفاءة المنشأة. تقوم برامج نظام تخطيط موارد المنشأة (ERP) بتوحيد، تبسيط، وتكامل إجراءات وخطوات العمل Business Processes لكل ادارات العمل بالمنشأة مثل الادارة المالية، ادارة الموارد البشرية، ادارة المشتريات، ادارة البيع والتوزيع، وغيرها من الإدارات.
- إتاحة البيانات: القابلية لانسياب العمليات وتدفق العمل.
- مستوي خصوصية البيانات: نظام واحد مجمع، ساهم في اعداده جميع المستخدمين.
- تنظيم البيانات واتخاذ القرار: القابلية للمشاركة البيانات بسهولة بين الادارات المختلفة بالمنشأة.
- المركزية: التكامل بين الإدارات والأنظمة المختلفة لإدارة المنشأة وخلق بيئة عمل إلكترونية موحدة.
- الأمان وأمن البيانات: تطوير بيئة العمل وجعلها أكثر إنتاجية مع ضمان السرية والأمان للمعلومات والبيانات المتداولة والمخزنة في النظام.
- التكلفة (عدم إهدار الوقت): تخليص المنشأة من العبء الورقي وتحقيق مبدأ الانتقال إلى الادارة الإلكترونية. كذلك تقليل واكتشاف الأخطاء البشرية وتنفيذ العمليات في وقت اقل.
- التقييم: من خلال هذا التكامل يُمكن تقيم أداء الموظفين بسهولة ومعرفة مدى قدرتهم على الربط بين أداء العمليات المُختلفة وتقديم أفضل خدمة للعُملاء في أنحاء مُختلفة.
- تحسين أداء المنشأة بشكل عام.
- التوفير في تكاليف تكنولوجيا المعلومات.
- التوفير من الوقت اللازم لإتمام إجراءات وخطوات العمل.
- تطوير أدوات صنع القرار للمسؤولين وتوفير البيانات اللازمة من خلال تسهيل عملية تحليل البيانات، واستخلاص النتائج، واتخاذ قرارات أفضل.
- ابتكار الأعمال حيث إن توحيد وتبسيط خطوات العمل يجعل المؤسسة أكثر مرونة وتكيف بسرعة مع المتغيرات في سوق العمل سهولة الرقابة والمتابعة وخفض التكاليف والجهد.
- تحسين القدرة على التوقع وتحديد الاتجاهات والتحليل المسبق تطوير خدمة العملاء وخدمات ما بعد البيع
البرمجيات مغلقة المصدر تكون مرتبط بمصدر واحد فقط لا غير وهي الشركة أو المؤسسة المطورة للبرنامج، على العكس في البرمجيات المفتوحة غير مرتبط بشركة واحدة تستطيع أي شركة تقديم دعم وحلول بأفضل الطرق التي تناسبك. (التخلص من التبعية التقنية).
الشفرة المصدرية مفتوحة ومتوفرة لكل المستخدمين، وبالتالي شروط التراخيص تكون حيادية بدون تفضيل لأي جهة سواء للمرخص أو المرخص له. شروط الترخيص موجزة ومباشرة مما تسهل عملية تطبيقها بحيث لا تتضمن أي شروط لتتبع الاستخدام.
تكون منخفضة جداً وتكاد تقترب من الصفر، وهذا يمنحها ميزة اقتصادية هائلة بالمقارنة بغيرها من البرمجيات، وهناك العديد من الدول والمؤسسات التي استطاعت خفض نفقاتها والتخلص من ملايين الدولارات باستخدامها البرمجيات الحرة مفتوحة المصدر.
توفر الشفرة المصدرية للبرمجيات المفتوحة المصدر يشجع تنافس السوق في تقديم الدعم الفني مما يؤدي إلى انخفاض تكاليف الدعم المقدم.
توفر الشفرة المصدرية للبرمجيات مفتوحة المصدر يسهل إمكانية التخصيص سواء باستخدام الموارد المحدودة بالمؤسسة أو بالاستعانة بخبرات خارجية. بالإضافة إلى ذلك، يوفر استخدام البرمجيات المفتوحة المصدر خيارات عدة ليس فقط في اختيار المنتج وإنما أيضا في اختيار الدعم والعتاد وكلما توفرت خيارات عدة يصبح الأمر أكثر مرونة.
من الصفات الرئيسة للبرمجيات المفتوحة المصدر توفر الشفرة المصدرية للجميع مما يسهل اكتشاف مثل هذه الثغرات المحتملة واصلاحها بشكل أسرع.
الإضافة إلى ذلك، يستطيع المستخدم المتبني للتطبيق من مراجعة مستوى الأمان قبل تبني أي تطبيق.
توفر الشفرة المصدرية للبرمجيات مفتوحة المصدر يتيح إمكانية التخصيص سواء باستخدام الموارد المحدودة بالمؤسسة أو بالاستعانة بخبرات خارجية (مجتمع البرمجيات الحرة).
من خلال ميزة استيراد وتصدير البيانات المتوفرة في أنظمة تخطيط موارد المنشأة يمكن استيراد وتصدير جميع بيانات النظام الى الاكسيل ومن الاكسيل الى النظام مما يسهل عملية ادارة وادخال البيانات بالكميات الكبيرة.
- التكلفة الأساسية (تكاليف التأسيس): ليست هناك حاجة للاستثمار في بنية تحتية تكون مكلفة للغاية. نظرًا لأن الاشتراك شهريًا.
- الدفع مقابل الاستخدام: حيث يقوم مزودي خدمة الحوسبة السحابية بحساب الموارد التي تم استخدامها فقط، وتتم المحاسبة على استخدام هذه الموارد فقط.
- تكاليف الصيانة: توفير تكاليف التحديثات التي سيتم إجراؤها، التخزين ومشاكل الأداء. بفضل استخدام الكلاود كل هذه المهام يديرها مزود الخدمة.
- المرونة في حجم الاستخدام: حيث تمكن خدمات الكلاود مستخدميها من زيادة الموارد أو تقليلها على حسب الحاجة.
- المرونة في النقل: حيث يمكن استخدام الكلاود من نقل بيانات المستخدم من سحابة إلى أخرى بسهولة
- حفظ وتخزين البيانات (النسخ الاحتياطي): حيث يمكن استخدام الكلاود المستخدم من هذه الخدمة، مما يمكن المستخدم من إعادة تحميلها من أي مكان وفي أي زمان.
- ضمان استمرارية الخدمة: وهي من أهم الخصائص التي يبحث عنها أصحاب الشركات عند الاختيار بين أنظمة الحوسبة السحابية. فالشركات المقدمة لهذه الخدمة تعمل على تقديم نسخ احتياطية بصورة دورية لبيانات عملائها وملفاتهم المهمة.
- الاتاحة (سهولة الوصول): حيث يمكن الوصول إلى البيانات الخاصة بالمؤسسة من أي مكان وفي أي وقت، سواء عن طريق أجهزة الكمبيوتر أو الهواتف المحمولة.
أمان وحماية البيانات: يوفر الكلاود ضمانات أمان إضافية (سرية وحماية البيانات تعتبر نقطة أساسية) حيث تصبح مهمة الشركة المقدمة لخدمة الكلاود توفير اعلى مستويات تأمين لكل البيانات وحمايتها من التعرض للسرقة والقرصة وأية مخاطر أخرى.

التسجيل

بادر بالتسجيل من هنا


بيانات جهة التواصل

الاستمارة

يرجى ملئ الاستمارة بعد تحميلها عبر وبعد ملئها كاملة ترفعها :

تواصل معنا

تواصل معنا عبر تسجيل طلبك هنا